عام ٢٠٠٤ إشترى لتيتو نادي لاتسيو في ظروف كان الجميع يعرفها ولا فائدة من العودة إليها، وكان المشروع فريق منافس وقوي خلال ٣ سنوات.
بدأ المشروع وكان العمل يحصل على جبهتين :رياضي وإقتصادي.
ما يهمني اليوم هو الرياضي فحسب، فلاتسيو هو أخيراً نادي رياضي وليس بشركة طيران أو شركة هاتف.
لنلقي نظرة على تعاقدات لاتسيو خلال هذه السنين وسوق الانتقالات:
أريد أن أبدأ مع المدربين، دومنيكو كاسو ,جيوسيبي بابادوبولو داليو روسي دافيدي بالاردني، أسماء كلها فشلت وكانت دون المستوى والطموح فيما كان السوق مليء بالكبار الذين يرجون تدريب لاتسيو من رانيري ومتزاري وزيمان وبريندلي و-...
حتى اغلي تاري لن اتركه من كلامي، فهذا العاهة يصبح مديراً للاتسيو بعد أن كان على لائحة المغادرين بمفاجأة أذهلت جميع من يعشق لاتسيو ، فهز الاعب الذي لا يملك أي مواصفات يصبح الأمر والنهي في النادي فيما يتم إبعاد أنجلو بيروزي حبيب الجماهير وأسطورة لاتسيو في حرصت المرمى ولذي برأيي كان ليكون الأفضل مع لاتسيو والدليل أنه اليوم مع الاتزوري.
الاعبين هو الطامة الكبرى في لاتسيو، كيف تريد أن تبني فريق شاب وتتعاقد مع كروز ودابو وبروكي وسفليا وكريباري وسكالوني وتعتمد على بلطة وهم في طريقهم للموت.وإن كانت الخبرة هي المطلوب فلماذا يرفض كرسبو ولوبيز وفيوري ونستا.
كيف تريد بناء فريق شاب وليس لديك لاعب واحد تم ترفيعه من فريق الشباب حالياً في نادي لاتسيو كأساسي بعد ٥ سنين فيما جوفنتوس الملقب بالعجوز يملك أكثر من ٣ لاعبين في تشكيله الأساسي والكل استعجب رحيل دي سيلفستري وإعارة تويا ومندتشينو وإنكار ماكدة.
من تحجج بليديسما وبانديف وماكينوا وستنداردو لبناء فريق شاب قبل سنوات لا يمكنه أن يجعلهم خارجاً اليوم وإلى لما كانت السنوات الماضية.
قد يكون كولاروف وزراتي يملأون بعض الفراغ ولكن هل يكفي ويالها من صدفة أن نأتي بهم من المجهول إلى الفريق، هي ذاتها الصدفة التي أتت بالعديد ورحلو وابرزهم أوسكار لوبيز فنجاح كولاروف وزراتي قد يكون مجرد صدفة وليس نجاح.
وأخيراً بالاردني، ساكتفي بالقول من هو أنت،بدأ التدريب عام 2004 و درب Sambenedettese كلياري بيسكارا كلياري باليرمو ، هل يكفي هذا ليدرب لاتسيو.
طفح الكيل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!